شن رئيس اليمن الجنوبي الأسبق، علي ناصر محمد، الاثنين، هجوم غير مسبوق على التحالف السعودي – الإماراتي في اليمن.
بقية الخبر أسفل الروابط التالية:
الأكثر قراءة:
«فأصبحت كالصريم» اكتشاف موقع أصحاب الجنة التي أحرقها الله عقاباً لأصحابها، شمال صنعاء اليمن -صور
المعنى الحقيقي والمقصود بكلمة (واضربوهن) في القرآن الكريم؟ (سقط الكذب)
أشخاص ملحدون وضعوا طفلهم فى زيت مغلي عند ولادته ليروا كيف سينقذه الله فجاءهم الرد كالصاعقة!! ستبكي
لا تتلف جهازك التناسلي .. تجنب هذا الخطأ الكارثي الذي يرتكبه الكثير
العثور على فنانة مصرية ميتة وهي ساجدة في الحرم النبوي الشريف -صور
تهز الوسط الفني.. القبض على فنانة شهيرة تمارس الرذيلة مع شاب على سرير زوجها المخرج
احذر وبشدة.. «القاتل الصامت» الموجود في كل المنازل ويدمر الدماغ.. لن تصدق ماهو
خطير للغاية.. خلايا الحوثي تصطاد قيادات الشرعية من الكباريهات وشقق السهرات في القاهرة بهذه الطريقة
لون لسانك يدل على هذه الأمراض في الجسم .. اكتشفها قبل أن تندم. تفقد حياتك
وجبة ما قبل الجماع.. د.هبة قطب تنصح بتناول هذه الأطعمة11
====================================
209واتهم ناصر التحالف باللعب بذكاء على المتناقضات في اليمن، مشيرا إلى انه لعب في البداية على وتر الوحدة اليمنية لتخدير القوى المنادية بها حتى تمكن من تفكيك الدولة اليمنية ورمزيتها في الشمال والجنوب.
وجدد ناصر تحذيره من المخطط الجديد للتحالف والهادف لتمزيق النسيج الاجتماعي للجنوب عبر استدعاء الثارات وتغذية الصراعات القديمة، مؤكدا نجاحه في تحقيق ذلك ومستشهدا بالصراعات الجارية بين ابين والضالع.
واشار ناصر إلى أن التحالف لا يرغب ببناء دولة لا في الشمال ولا في الجنوب، مجددا تحذيره للقوى المنادي بالانفصال من ترتيب التحالف لدعم القوى المناهضة لها في حال فكرت ببناء دولة جنوبا.
واستعراض ناصر في مقال له محاولة التحالف المستميتة لتفكيك النسيج الاجتماعي في اليمن بدء بنبش قضية الملكية والجمهورية في الشمال وكذا استدعاء ورقة الطائفية وصولا إلى المناطقية جنوبا.
كما استعرض جانبا من استهداف السعودية للجيش الجنوبي عبر الغدر بالبيض في تسعينيات القرن الماضي.
واختتم ناصر مقاله بالتأكيد بأن الهدف من كل ما يجري في اليمن القضاء على أي مصدر للقوة قد يطالب بدولة حقيقية تخرج عن هيمنة السعودية.
وتأتي مكاشفات ناصر مع دعم الرياض إنشاء مكونات جنوبية جديدة موازية للانتقالي وسط الدفع نحو توسيع رقعة الصراع إلى الشرق.
