دراسة جدوى مشروع توصيل طلبات pdf والعائد الشهري المتوقع
نُقدم لكم دراسة جدوى مشروع توصيل طلبات pdf والعائد الشهري المتوقع، فهذا المشروع يُعد ضمن أكثر المشروعات الناجحة على مستوى العالم، تحديدًا عند بدء بعض المشروعات منذ عدة سنوات بتوصيل الطلبات للمنازل، وكانت هذه هي نقطة الانطلاق للفكرة بشكل موسع وأكبر خاصةً بالعديد من الدول العربية، لذا من خلال ما يلي سنستعرض أهم الجوانب الخاصة بفتح مشروع توصيل طلبات للمنزل بالتفصيل.
يمكنك تحميل دراسة جدوى مشروع توصيل طلبات PDF عبر الضغط "من هنا".
إقرأ ايضاً:اتهام صريح!! الدعيع يشعل النار على اتحاد الكرة السعودية لإضراره بهذا الناديهل يمكن التسجيل في حساب المواطن إذا كان الأب مسجون؟! خدمة المستفيدين تجيب
دراسة جدوى مشروع توصيل طلبات pdf
تُبنى دراسة جدوى مشروع توصيل طلبات على مجموعة من الأسس والضوابط، حال توافرت لديك تضمن نجاح ساحق لمشروعك، فما هي ماهية هذه الأسس:
- من الضروري أن توفر متطلبات المشروع من عربة أو دراجة للتنقل بحسب نوع الطلب (كما يتوقف على قيمة رأس المال المتوفر معك).
- ضرورة شراء صندوق يُحمل على الظهر لحماية الطلبات قبل توصيلها للمكان المقصود.
- حال كان رأس مالك كبير، يمكنك أن تُحضر للعمل وتوصيل الطلبات سيارة فان، وذلك في حال كانت الطلبات ضخمة وثقيلة.
- شراء هاتف محمول للعامل لتواصله مع صاحب الطلب حال تعرض لأي مشكلة (مُتاح طوال اليوم).
العمالة المطلوبة لمشروع توصيل طلبات
لا يتطلب مشروع توصيل طلبات الكثير من الأيدي العاملة، أي من الممكن توظيف عُمالين فقط من متخصصي العلاقات العامة، بالإضافة إلى عمل سكرتيرة.
وللعمال الموصلين الطلبات للمنازل أو المؤسسات، يتم تعيين حوالي 5 أشخاص لمن لديهم خبرة بالتعامل مع الدراجات النارية والسيارات الخاصة بعمليات التوصيل.
العائد الشهري المتوقع لمشروع توصيل طلبات
من الأمور التي يجب أن يحتسبها الشخص قبل خوض فتح المشروع هي نسبة أرباح المشروع باليوم الواحد على وجه التقريب، أي في حال حصل صاحب العمل على 20 طلب، تصير قيمة الأرباح حينها ما بين 0.94: 1.88 ريال سعودي.
أي سيكون مُلخص الأرباح باليوم الواحد حوالي 1876 تقريبًا، وستكون قيمة العائد السنوي 37515: 1.125.45 ريال سعودي.
كل ما يتطلبه المشروع منك دقة وترتيب خطواتك وإجراءاتك نحو فتح المشروع، فكلما قمت بدراسة جدوى شاملة ومكتملة، تتضاءل نسبة الخسارة تمامًا حال حدثت، لذا من الضروري توخي الحذر جيدًا وعدم التسرع باتخاذ أي قرار.